المؤتمر الدولي الأول لكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا (دور الأزهر الشريف في الإصلاح والتجديد ومواجهة الفكر المنحرف) الثالث والرابع من فبراير 2020م

كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا

المؤتمر الدولي الأول
 

برعاية كريمة من:

فضيلة الإمـــــام الأكبر الأستاذ الدكتور: أحمد الطــــــيب شيخ الأزهر الشريف

فضيلة الأستاذ الدكتور: محمد حســـين المحــــــــرصاوي، رئيس جامــــعة الأزهـــر

فضيلة الأستاذ الدكتور: محــــمد أبو زيد الأمير، نائب رئيس الجامعة للـــوجه البحـــري

فضيلة الأستاذ الدكتور: طارق محروس سلمان، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث

رئيس المؤتمر:

فضيلة الأستاذ الدكتور: أحمد إسماعيل أبو شنب، عميد الكلية

المشرف العام على المؤتمر:

فضيلة الأستاذ الدكتور: أحمد علي عجيبة، عميد الكلية سابقا

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، ونشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، ونشهد أن محمداً عبده ورسوله- r- وبعد:

5. فإن التاريخ يدل بوضوح على أن الأزهر الشريف لم يكن مجرد بيت تقام فيه العبادة ودروس العلم، بل كان مشروعًا حضاريًا إنسانيًا إسلاميًا نهضويًا، حمل علماؤه على اختلاف عصورهم لواء الإصلاح، وراية التجديد، في العلم والأدب والتربية والأخلاق والسلوك وفي شتى الفنون، بل وفي السياسة والاقتصاد والقضاء وغيرها... حتى أثمر هذا التاريخ الأزهري العريق مشاريع إصلاحية عريقة وأطروحات تجديدية عظيمة، معتدلة في أفكارها، وسطية في منهجها، تحافظ على جوهر الدين وأصالته، ولا تغفل حاجة العصر وضروراته.

5. وظهر في مقابل هذه المشاريع والرؤى الأزهرية، مشاريع أخرى ذات رؤى وتوجهات مختلفة، بعضها ينطلق من منطلقات حسنة يمكن أن تتوافق وتتكامل مع المشاريع والأطروحات الأزهرية بما ينفع صالح الأمة، وبعضها الآخر ينطلق من منطلقات مشبوهة، تتحكم فيها الأهواء، وتستبد بها الفوضى العلمية، تريد محو هوية الأمة وتزييف تاريخها، أو تريد الجمود بالدين عند حدود ظاهر نصوصه .... إلى آخر هذه الأطروحات.

5. ومع نشأة ثورة الاتصالات والمعلومات، وقلة الوعي الثقافي عند الكثير من الجماهير، حدث صراع وتدافع بين المشاريع المطروحة، ساهم على تأجيجه كثير من وسائل الإعلام غير الواعية، التي أعطت مساحات واسعة لدعاوى التجديد المنحرف، ومشاريع الإصلاح الغريبة التي لا تتناسب مع واقع الأمة وتاريخها، وأثمر كل هذا عن حدوث بلبلة في الافكار، وتشوه في التصورات، وفساد في القيم والأهداف.

5. ولذا كان لزامًا على الأزهريين المخلصين، أن ينتفضوا للدفاع عن وسطيتهم، بجمع وبحث ودراسة ونشر كل الأطروحات والمشاريع التجديدية التي أثمرها تاريخهم العريق، وبيان موقفهم من مشاريع الإصلاح والتجديد الأخرى، وموقف أصحاب هذه المشاريع الأخرى من تصوراتهم، كل هذا في حوار علمي راق.

5. وعمل عظيم بهذا القدر لا يتسنى للجهود البحثية الفردية القيام به، على الوجه الذي يليق بقيمة الأزهر الشريف ومكانته، ولذا كان هذا المؤتمر، الذي تَشْرُف كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا بالإعلان عنه، وتقديمه تحت عنوان:

( دور الأزهر الشريف في الإصلاح والتجديد ومواجهة الفكر المنحرف )

ويسعى هذا المؤتمر إلى بيان الدور الذي قامت به مؤسسة الأزهر الشريف عبر تاريخها في هذه الجوانب المهمة. كما يركز على المأمول منها ويفرض هذا الموضوع أن بعض الذين يتحدثون في المجال العام الآن يثيرون الغبار على هذا الدور المهم تاريخًا وواقعًا. ونهدف بهذا المؤتمر إلى إحداث نقاش علمي موسع حول هذا الدور لتجليته وبيانه في خطاب علمي راق يقدم بالدليل بعض الضوء على ما تقدمه مؤسسة الأزهر للأمة في هذه المجالات. كما يقدم مقترحات مأمولة تضيء الطريق للأزهر العريق ليقوى سعيه في هذا الاتجاه.

ففي جانب الإصلاح نجد دورًا داخل الأزهر وخارجه. فقد مرت مناهج التعليم الأزهري بخطوات إصلاح عدة مرات حتى تواكب العصر وتساير التغيرات التي حدثت لشخصية الطالب المعاصر. كما قدم الأزهر رؤىً إصلاحية في مجالات التربية والأمن المجتمعي والاقتصادي، ودعم التعايش والمواطنة في المجتمعات الإنسانية؛ وتم ذلك عبر أطروحات علمية متخصصة في هذه المجالات، وعبر بيانات تصدر عن المؤسسة وعبر مؤتمرات وفعاليات دولية كبرى أصدرها أو عقدها أو شارك فيها الأزهر داخل مصر وخارجها في محيطها العربي أو الإسلامي أو الدولي. كما حاول الأزهر عبر مستويات عدة إصلاح نظرة المجتمع للمرأة والفئات المهمشة فيه. وقدمت مؤسسة الأزهر رؤى نقدية للحضارة الغربية المعاصرة تقبل منها وترفض تأخذ وتدع، ولم يكن موقفه المسايرة والقبول التامين ولا الرفض والقطيعة الخالصة. كما حاول الأزهر في الوقت ذاته إصلاح واقع المسلمين بنقده نقدًا موضوعيًا في عدة جوانب مهمة. وحرص الأزهر – بوصفه المعهد المفرد في شرق العالم وغربه لدراسة الإسلام في حالته التي تركه عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم – أن يدعم السلم العالمي وأن يعيد للعالم أمنه بعد أن أنهكته العداوات مستلهمًا ما فعله النبي-صلى الله عليه وسلم- في المدينة غداة استضافته فيها. وكان للأزهر – مؤسسة وعلماء ودعاة – دور تاريخي في مواجهة الاستعمار الغربي لمصر ودعم قضايا المسلمين والضعفاء في العالم، كما كان له محاولات تاريخية للتقريب بين المذاهب الإسلامية.

وفي جانب التجديد نجد أن الأزهر الشريف قد ذخر بعلماء أزهريين داخل مصر وخارجها قدموا مشاريع تجديدية أزهرية تستحق أن يتوقف عندها الدارسون والنقاد وأن يقدموها للأمة وأن يتم التعريف بها ونشرها في المجال الثقافي العام وكان للأزهريين دور تجديدي في مجالات دراسات اللغة العربية: نحوًا ومعاجم وبلاغة وأدبًا. وكان لعلماء الأزهر دور تجديدي كذلك في مجالات الدراسات الشرعية: علوم القرآن والقراءات والسنة وما يتصل بها، والعقيدة وما يتصل بها، والدعوة وما يتصل بها، والفقه وما يتصل به. كما حظي الخطاب الدعوي المعاصر باهتمام بالغ من مؤسسة الأزهر عبر تاريخه من حيث وصفه ونقده وتقويمه.

وفي جانب مواجهة الفكر المنحرف كان للأزهر عبر مستويات بيانه المتعددة موقف لا ينكره إلا جاحد في مواجهة وباء التكفير الذي وقفت خلفه جهات مشبوهة لتشحن به قطاعات من أبناء الأمة لينتهي بهم لعنف أو لممارسة الإكراه الديني، فكان للأزهر في هذه النازلة مواقف حاسمة تنتصر للدين والإنسان معًا.

 وانتصارًا للإنسان -الذي فطر على التدين – وقف الأزهر عبر جامعته ومؤسساته وقفات علمية حاسمة عبر أطروحات جامعية محكمة يناهض الإلحاد وينتصر للإيمان بلغة علمية غير عاطفية وقدم علماء الأزهر عبر تاريخهم الطويل دعمًا علميًا وفلسفيًا لقضايا الإيمان ومواجهة الإلحاد القديم والحديث معًا. وكان للأزهر أدوار في المواجهة الفكرية للفرق الضالة والمفاهيم الخاطئة عن الغيب والتأويلات الباطنية أو المتطرفة للقرآن والسنة. كما واجه الأزهر عبر مستويات عدة شبهات المستشرقين حول الإسلام وكان لمؤسساته دور في هذا الجانب.

• رصد وتطوير الأطروحات الأزهرية التي تتناول قضايا الإصلاح ... إبرازًا للدور الأزهري في المجتمع ... وإعلانًا لوسطيته.
• رصد وتطوير الأطروحات الأزهرية التي تناولت قضية تجديد العلوم ... إظهارًا لمدى العمق الأكاديمي الأزهري، ومدى موسوعيته، ودقة منهجه.
• رصد التحديات التي تواجه المشاريع الأزهرية في الإصلاح والتجديد ... وإيجاد الحلول، ووضع التصورات والرؤى المستقبلية التي تتوافق مع وسطية الإسلام، وتتناسب مع مقومات العصر الحاضر.
• رصد وتطوير الأطروحات الأزهرية التي تناولت نقد الأفكار المنحرفة.
• رصد الجهود الأزهرية في إعداد أنظمة ومقررات التعليم الديني، ورصد التحديات التي تواجهها وسبل حلها، لتطويرها بما يتناسب والأنظمة التعليمية الحديثة.
• إحداث نقاش علمي موسع حول دور الأزهر في الإصلاح والتجديد ومواجهة الفكر المنحرف، لتجليته وبيانه في حوار علمي راق، يلقي بالدليل بعض الضوء على ما تقدمه مؤسسة الأزهر الشريف في هذه المجالات، كما يقدم مقترحات مأمولة تضيء الطريق للأزهر العريق ليقوى سعيه في هذا الاتجاه.
• إبراز الدور العالمي للأزهر الشريف في نشر الوسطية وخدمة القضايا الإنسانية والإسلامية.

5. المحور الأول: فلسفة الإصلاح والتجديد في الإسلام.

• ويتناول:

• مفهوم الإصلاح والتجديد، والفرق بينهما، وعلاقة هذين المصطلحين بغيرهما.
• مجالات كل من الإصلاح والتجديد والمدارس الفكرية التي تتفرع منهما.

5. المحور الثاني: دور الأزهر الشريف في تجديد علوم الدين واللغة:

• ويتناول:

• رواد التجديد من علماء الازهر الشريف قراءة في المشاريع، ورؤية في البناء والتطوير.
• الأزهر الشريف والتجديد في مجال الدراسات القرآنية.
• الأزهر الشريف والتجديد في مجال دراسات السنة النبوية رواية ودراية.
• الأزهر الشريف والتجديد في مجال الدراسات الكلامية والفلسفية.
• الأزهر الشريف وتجديد الخطاب الديني والتطوير الدعوي والتثقيفي.
• الأزهر الشريف والتجديد في ميدان الفقه وأصوله.
• الأزهر الشريف والتجديد في مجال اللغة العربية وآدابها.

5. المحور الثالث: دور الأزهر الشريف في الإصلاح السياسي والاجتماعي والتربوي منذ نشأته وحتى تاريخه.

• ويتناول:

• رواد الإصلاح من علماء الأزهر الشريف قراءة في المشاريع، ورؤية في البناء والتطوير.
• دور الأزهر الشريف عبر التاريخ في الدفاع عن بلاد المسلمين ومحاربة الاستعمار الأجنبي.
• دور الأزهر الشريف عبر التاريخ في تحقيق السلم والأمن والتكافل الاجتماعي وإرساء مبدأ التعايش والمواطنة.
• دور الأزهر الشريف في التربية والأخلاق والسلوك.
• وثيقة الأزهر التوافقية، وبيت العائلة المصري ودورهما في جمع وتأليف صفوف المصريين.
• دور الأزهر الشريف عبر تاريخه في التقريب بين المذاهب الإسلامية.
• الأزهر الشريف وعنايته بقضايا المرأة وحقوقها.
• الأزهر الشريف ودوره في تطوير النظم والنظريات الاقتصادية.
• الأزهر الشريف ونقد واقع المسلمين المعاصر دراسة في تحديات التقدم العلمي والحضاري.

5. المحور الرابع: دور الأزهر الشريف في إصلاح وتجديد أنظمة ومقررات التعليم:

• ويتناول:

• الأزهر الشريف وإصلاح وتجديد التعليم قبل الجامعي.
• الأزهر الشريف وإصلاح وتجديد التعليم الجامعي وتطوير الدراسات العليا والبحوث.
• المقررات الأزهرية شبهات وردود، تحديات وتطلعات.
• نظام التعليم الأزهري تحديات وتطلعات.
• الأروقة الأزهرية من التاريخ للمستقبل.

5. المحور الخامس: دور الأزهر الشريف في الانفتاح العالمي:

• ويتناول:

• الأزهر الشريف والموقف من الآخر.
• الأزهر الشريف ونظرته إلى الحضارة الغربية.
• الأزهر الشريف وقضايا المسلمين العالمية (فلسطين والقدس، ومسلمي بورما،...).
• دور المرصد العالمي، ومجلس حكماء المسلمين، والرابطة العالمية لخريجي الأزهر الشريف في العالم، في خدمة القضايا الإنسانية والإسلامية العالمية.
• دور مؤتمرات مشيخة الأزهر الشريف في الانفتاح العالمي ومعالجة القضايا الإنسانية والإسلامية.

5. المحور السادس: دور الأزهر الشريف في إرساء الوسطية ومواجهة الفكر المنحرف:

• ويتناول:

• دور الأزهر الشريف في نقد التأويلات الباطنية والتفسيرات المنحرفة للقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وتوضيح سبل ومناهج الفهم السليم.
• دور الأزهر الشريف في الرد على الشبهات المثارة حول مصادر التشريع الإسلامي، ونقد الشبهات المثارة حول العقيدة والتاريخ والحضارة الإسلامية.
• دور الأزهر الشريف في نقد الفكر المادي والإلحادي المعاصر.
• دور الأزهر الشريف في نقد الخطاب التكفيري والإقصائي ومواجهة أفكار العنف والإكراه الديني.
• دور الأزهر الشريف في نقد الخطاب الاستشراقي حول الإسلام.
• دور الأزهر الشريف في نقد الفكر الشيعي وصد تمدده في البلاد السنية.
• دور الأزهر الشريف في نقد الدعاوى الباطلة للبابية والبهائية والأحمدية والقديانية وغيرها.
• دور الأزهر الإعلامي في مواجهة الفكر المنحرف (مجلة الأزهر، جريدة صوت الأزهر، البرامج الإذاعية والتلفزيونية لعلماء الأزهر الشريف).
• الأزهر الشريف وتصحيح المفاهيم المغلوطة.
• الأزهر الشريف ونقد التصورات والرؤى التجديدية المنحرفة.

• أن يكون البحث جديدًا في بابه، مع مراعاة المنهج العلمي في الكتابة والتوثيق، وأن يخلو البحث تمامًا من أية أخطاء إملائية أو تنسيقية.
• ألا يكون البحث قد سبق نشره قبل ذلك، وألا يكون مستلًا من أي بحث أو رسالة أخرى.
• أن يكون البحث مرتبطًا بأحد محاور المؤتمر الرئيسة أو الفرعية.
• للجنة المؤتمر الحق في طبع ونشر البحوث وأوراق العمل ورقيًا وإلكترونيًا دون الرجوع إلى الباحث، ولا تلتزم اللجنة التنظيمية للمؤتمر بردّ الأبحاث إلى أصحابها.
• ألا تزيد عدد صفحات البحث عن (30) ورقة، مقياس (A4)، مكتوبة بنوع خط         (simplified Arabic)، بمقياس خط للمتن(14)، وللهامش(11).
• يرسل الباحث ملخصًا للبحث باللغة العربية لا يزيد عن (250) كلمة مترجمًا للغة          الإنجليزية   بنسخة  (word) وأخرى (pdf) على البريد الإلكتروني للمؤتمر (THEO.ADV.TAN@AZHAR.EDU.EG)، في موعد أقصاه (10/12/2019م) ويرفق مع ذلك السيرة الذاتية موضحًا بها بيانات الباحث الشخصية والعلمية والمهنية، وصورة شخصية حديثة. ويقوم بملء الاستمارة الخاصة بالمشاركة في المؤتمر.
• يتلقى الباحث إخطارًا بالبريد الإلكتروني بوصول ملخص بحثه.
• ترسل نسخة (word) وأخرى (pdf) من البحث كاملًا على البريد الالكتروني للمؤتمر (THEO.ADV.TAN@AZHAR.EDU.EG)، في موعد أقصاه (1/ 1/2020م).
• يتلقى الباحث إخطارًا بالبريد الإلكتروني بقبول بحثه في موعد أقصاه (10/1/2020م).
• أن تشتمل الصفحة الأولى من البحث على عنوان البحث كاملًا، واسم المؤتمر، والجهة المُنَظِّمة له، واسم الباحث، وهاتفه، وبريده الإلكتروني.
• تخضع الأبحاث المقدمة للتحكيم العلمي من أعضاء اللجان العلمية الدائمة والمحكمين المعتمدين بالجامعة، ويلتزم الباحثون بعمل التعديلات المطلوبة قبل طباعة ونشر كتاب المؤتمر.

• (1500 جنيه مصري): للمشاركة من داخل مصر، ببحث مقبول للنشر، للتحكيم، والحضور، والمناقشة، وطبع البحث في كتاب المؤتمر (غير شاملة للإقامة والتنقلات).
• (400 دولار أمريكي أو ما يعادلها): للمشاركة من الخارج ببحث مقبول للنشر، للتحكيم، والحضور، والمناقشة، وطبع البحث في كتاب المؤتمر (غير شاملة لتذاكر السفر).
• (500 جنيه مصري): للمشارك من أعضاء هيئة التدريس من داخل مصر، بالحضور والمناقشة شاملة الشهادة ومنشورات المؤتمر (غير شاملة للإقامة والتنقلات).
• (200 دولار أمريكي، أو ما يعادلها): للمشاركة بالحضور والمناقشة من خارج مصر شاملة الشهادة ومنشورات المؤتمر (غير شاملة لتذاكر السفر).
• (300 جنيه مصري): للمشاركة من الهيئة المعاونة والباحثين من داخل مصر بالحضور والمناقشة.
• على السادة المشاركين بالحضور والمناقشة فقط التقدم بطلب المشاركة ودفع الرسوم قبل انعقاد المؤتمر (بخمسة عشر يومًا) على الأقل، لاستكمال بياناتهم، وإعداد الشهادات الخاصة بهم.
• يتم دفع الرسوم نقدًا أو بحوالة بريدية أو بشيك مصرفي أو حوالة بنكية، باسم الأستاذ: حسام عبد المنعم سالم السيد مدير الكلية. رقم قومي: 26104301400673، رقم هاتف: (01223456782).

۞۞۞۝۝۝۞۞۞