Language
Register
Login
Menu
الرئيسية
عن الكلية
كلمة عميد الكلية
وكلاء الكلية
الاخبار
الرؤية والرسالة
النشأة
الأهداف
مجلس الكلية
مجلة الكلية
دليل الكلية
المكتبة
هيئة التدريس
أعضاء هيئة التدريس
قسم التفسير وعلومه
قسم العقيدة والفلسفة
قسم الحديث وعلومه
قسم الدعوة والثقافة الإسلامية
معايير الدورات العلمية
البريد الإلكتروني
الاقسام
قسم العقيدة والفلسفة
قسم التفسير وعلومه
قسم الحديث وعلومه
الدعوة والثقافة الاسلامية
شئون الدراسة
شؤون التعليم والطلاب
الدراسات العليا و البحوث
البيئة و خدمة المجتمع
خدمات طلابية
الجداول الدراسية
جداول الامتحانات
دليل الطالب
مركز الابصار
معمل التخريج
المجلات
مجلة قطاع اصول الدين بالقاهرة
حولية كلية اصول الدين بالقاهرة
وحدة ضمان الجوده
الأهداف للوحدة
دليل الإرشاد الإكاديمي
الخطة الاستراتيجة
الإنجازات
الجان والمعاييرللجودة
اتصل بنا
EasyDNNNews
نشأة الكلية
28 أغسطس, 2017
إن كلية أصول الدين هي أول كلية أزهرية يتم إنشاؤها على النظام التعليمي الحديث، وكان التعليم الأزهري قبلها في أروقة الجامع الأزهر والمساجد الكبرى في الجمهورية، حيث صدر المرسوم الملكي في 27/4/1931م باعتماد مناهجها، ومرسوم آخر في نفس السنة باختيار الشيخ اللبان شيخًا لها، وكان أول يوم دراسي في كلية أصول الدين هو يوم السبت 21 جمادى الأولى سنة 1351ه – 3 أكتوبر سنة 1931م، وكان مكانها الأول هو مدرسة الخازندارة بشبرا وهي التي شادتها خديجة هانم بنت محمد راغب أغا، وأوقفتها في سنة 1333ه - 1912م لدراسة العلم والقرآن الكريم .
وفي يوم الاثنين 8 من ربيع الأول 1397 ه الموافق 28 مارس 1977م، وفي عهد الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور عبد الحليم محمود – رحمه الله -، وتحقيقًا لرغبة جمهرة الأزهريين تم نقل كلية أصول الدين إلى مبناها الجديد بالدَّرّاسة ( المبنى الحالي ) بجوار الجامع الأزهر .
وينبغي أن تعلم – عزيزي الطالب - أن علماء الأزهر الأوائل عندما فكروا في بناء الأزهر على النظام الحديث لم يفكروا أن يقسموا الدراسة حسبما هو كائن آنذاك من مذاهب فقهية فأنشأوا نظام الكليات لا على حسب المذهب الفقهي ولكن على حسب العلوم الإسلامية، فالعلوم التي تتعلق باللغة العربية جعلوا لها كلية اللغة العربية، والعلوم التي تتعلق بالإفتاء والقضاء أنشئت لها كلية الشريعة، وأما علوم أصول الدين وما يتصل به من تفسير وعقيدة وحديث فقد أنشأوا لها كلية أصول الدين .
ثم إنهم في كلية أصول الدين لاحظوا أن الإسلام دون سائر الأديان قد انفرد بأن جاء بالتعاليم وبكيفية تبليغها، ومن هنا فقد انتبهوا إلى تقسيم التخصص إلى قسمين، تخصص المهنة وتخصص المادة، وتخصص المهنة كان يهدف إلى تعليم الخريجين كيف ينقلون علمهم إلى الآخرين، فأحياناً يكون من السهل تحصيل العلوم، ولكن قد لا يكون من السهل نقلها إلى الآخرين .
ثم انفرد تخصص المهنة بعد ذلك في قسمٍ خاصٍ به، وهو قسم الدعوة والثقافة الإسلامية، وكان يسمى " تخصص الوعظ والإرشاد " .
طباعة
أبواب:
النشأة
Tags:
Rate this article:
3.0
Message sent.
Name:
Please enter your name.
Please enter your name.
Email:
Please enter a valid email address.
Please enter a valid email address.
Please enter your email.
Subject:
Please enter a subject
Please enter a subject
Message:
Please enter the message.
x
Copyright 2024 by Al-Azhar Al-Sharif
Terms Of Use
Privacy Statement
Back To Top