ملخص رسالة ماجستير تحت عنوان : " غاية الاحكام في أحاديث الاحكام" من أول ذكر الاكتفاء بالدعوة فى الإذن إلى ما يضمن ما يتلف بسبب الغيرة

الباحث /وائل محمد منصور بكر

  • 25 أغسطس, 2018
ملخص رسالة ماجستير تحت عنوان : " غاية الاحكام في أحاديث الاحكام" من أول ذكر الاكتفاء بالدعوة فى الإذن إلى ما يضمن ما يتلف بسبب الغيرة

وتتكون الرسالة من فصلين:

الفصل الأول وفيه مبحثان:

المبحث الأول: تناولت فيه التعريف بالإمام محب الدين الطبري، وتناولت عصر المؤلف من الناحية العلمية، والسياسية، والاجتماعية.

المبحث الثاني: ترجمة موجزة عن الإمام محب الطبري رحمه الله تعالي.

 

الفصل الثاني:

وقد تناولت فيه الجزء المحدد لى دراسته من تحقيق اسم الكتاب وصحة نسبته إلى مؤلفه وفيه لوحة العنوان، واللوحة الأولى من الجزء المحدد لى دراسته، واللوحة الأخيرة من الجزء المحدد لى دراسته.

والقسم الثاني الدراسة النقدية:

وجاءت أبوابه كما يلي:

ذِكْرٌ الإِكْتِفَاءُ بِالدَّعْوَةِ فِي الإِذْنِ.

ذِكْرُ المَنْعُ مِنْ اسْتِتْبَاعِ المَدْعُوِ غَيْرَهُ.

ذِكْرُ حُكْمِ اجْتِمَاعِ الدَّاعِينَ.

ذِكْرُ إِجَابَةِ مَنْ قَالَ لِرَسُولِهِ ادْعُ مَنْ شِئْتَ.

ذِكْرُ الوَّلِيمَةُ فِي اليَّوْمِ الثَّانِي وَالثَّالِثِ.

ذِكْرُ الوَّلِيمَةُ المُّسْتَحَبَّةُ غَيْرَ وَلِيمَةِ العُّرْسِ العَقِيقَةُ.

ذِكْرُ كَرَاهِيَةِ النَّثْرِ وَالِانْتِهَابِ.

ذِكْرُ التَّوْسِعَةِ فِيه تَقَدَّمَ فِي بَابِ الْأُضْحِيَةِ فِي ذِكْرِ إِبَاحَةِ الإِقْتِطَاعِ مِنَ الأُضْحِيَةِ بِإذْنٍ.

ذِكْرُ حُكْمِ الدَّعْوَةِ حَيْثُ مُنْكَراً وَصُوَرِهِ.

ذِكْرُ حُكْمِ الدَّعْوَةِ إِلَى بَيْتٍ سُتِرَتْ جُدُرَهُ.

ذِكْرُ الرُّخْصَةُ لِلرَّجُلِ عِنْدَ العُرْسِ.

ذِكْرُ إِبَاحَةِ ضَرْبِ النِّسَاء بالدُّفِ لِقُدُومِ غَائِبٍ وَمَا فِي مَعْنَاهُ.

ذِكْرُ الرُّخْصَةُ فِي الحَدِّ عِنْدَ سَوْقِ الِإبِلِ فِي السَّفَرِ.

ذِكْرُ الرُّخْصًةُ فِي لَعْبِ السُّودَانِ بِالحِّرَابِ.

ذِكْرُ تَحْرِيمِ مَا سُوَى الدُّفَّ مِنَ المَلَاعِينِ.

ذِكْرُ مَا يُكْرَهُ مِنْ تَزَيُّن النِّسَاء بِهِ وَمَا لَا يُكْرَه.

ذِكْرُ جِهَازُ الرَّجُلَ ابْنَتَهُ.

ذِكْرُ الوَّقْتُ الَّذِي يُسْتَحَبُ فِيهِ البِّنَاءِ عَلَى المَّرْأَةِ وَالدُّعَاءِ لِلزَّوْجَيْنِ.

باَبُ عِشْرَةِ النِّسَاء وَالقُمُر ذِكْرُ الحُبِ على حُبِ النِّسَاءِ.

ذِكْرُ التَّوْصِيَةُ بِالنِّسَاءِ.

ذِكْرُ التَّرْغِيبُ فِي حُسْنِ العِّشْرَةِ مَعَهُنَّ وَالتَّخَلُّقِ بِالخُّلُقِ الحَّسَنِ.

فِي ذِكْرِ التَّوْسِعَةِ بِالَّلعِبِ بِالبَّنَاتِ مِنْ أَذْكَارِ الصَّوْمِ فِي بَابِ اللِّبَاسِ.

فِي ذِكْرِ الِّاسْتِرْجَاعِ مِنْ كِتَابُ الجَّنَائِزِ مَطُولاً.

بَابِ الحَّيْضِ فِي ذِكْرِ مُضَاجَعَةِ الحَّائِضِ.

ذِكْرُ الحَّثِ عَلَى الصَّدَقَّةِ.

ذِكْرُ حَدِيثِ أَهْلِ الإِفْكِ وَنُزُولِ بَرَاةِ عَائِشَةَ رَضْىّ اللهُ عَنْهَا فِي أَبْيَاتٍ مِنْ كِتَابِ اللهِ تَعَالَىَ.

ذِكْرِ الحَّثِّ عَلَى حُسْنِ الخُّلُقِ مُطْلَقًا.

ذِكْرُ مِزَاحِهِr وَهُوَ مِنْ حُسْنِ الخُلُقِ.

ذِكْرُ الرِّفْقِ وَالَّأنَاةُ وَهُوَ مِنْ حُسْنِ الخُّلُقِ.

ذِكْرُ تَأَكُّدِ حَقِ الزَّوْجِ عَلَى الزَّوْجَةِ.

ذِكْرُ كُفْرَانِ العَّشِيرِ وَكَوْنِ المَّرأة بِهِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ.

ذِكْر أَنَّ المَّرأةُ تَخْرُجْ مِنْ مَنْزِلِ زَوْجِهَا إِلّاَ بِإِذْنِهِ إِلّاَ لِحَاجَةِ.

ذِكْرُ اسْتِحْبَابِ خِدْمَةِ المَّرْأَةِ لِلرَّجُلِ.

ذِكْرُ التَّغْلِيظِ فِى خِيَانَةِ المَّرْأَةِ.

ذِكْرُ اِّتَقاءِ أَذِيَّةِ الزَّوْجِ.

ذِكْر التّغْلِيظُ فِى خِيَانَةِ المَّرْأَةُ بَعْلَهَا.

ذِكْرُ مَا عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنَ الزَّوْجَيْنِ لِلَآخَرِ.

ذِكْرُ النَّهْىِ عَنْ ضَرْبِ النِّسَاءِ.

ذِكْرُ جَوَازِ هَجْرُ النِّسَاءِ لِآَمْرٍ يُبِحْهُ.

ذِكْرُ حُكْمُ الشِّقَاقِ وَبَعْثِ الحَّكَمَيْنِ.

ذِكْرُ مَنْ خَبَّبَ إِمْرَأَةٌ عَلَى زَوْجِهَا.

ذِكْرُ النَّهْيِّ عَنْ صَوْمِ المَّرْأَةِ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إِلّاَ بِإِذْنِهِ.

ذِكْرُ النَّهْىِّ عَنْ طُرُوقِ الرَّجُلِ أَهْلَهُ لَيْلاً يَتَخَوَّنَهُمْ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ.

ذِكْرُ كَرَاهِيَةِ شَبَعِ المَّرْأَةِ بِمَا لَمْ يُعْطَ تَغِيظُ بِذَلِكَ ضُرَّتِهَا.

ذِكْرُ الغِّيرَةِ.

ذِكْرُ النَّهْيُّ عَنْ سُؤَالِ المَّرْأَةِ طَلَاقُ أُخْتِهَا.

ذِكْرُ مَا يَضْمَنُ مَا يَتْلَفُ بِسَبَبِ الغِّيرَةُ.

ثم الخاتمة وبها أهم التوصيات.

ثم ختمة الرسالة بالفهارس العلمية من فهرس للآيات القرآنية، وفهرس لأطراف الحديث النبوي، وفهرس للرواة، وفهرس للمصادر والمراجع، وفهرس للموضوعات.

هذا وما كان من توفيق فمن الله وحده وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان والله ورسوله منه براء وصلى الله وسلم وبارك على النبي محمدr وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهديه وسار على نهجه الى يوم الدين.

طباعة

x
Copyright 2024 by Al-Azhar Al-Sharif Terms Of Use Privacy Statement
Back To Top