تعاني مجتمعاتنا في الوقت الحاضر من أزمات اجتماعية كثيرة منها التطرف، والطائفية، والتناحر، والانحرافات في الأقوال والأفعال كنشر الفتن والشائعات والإرهاب، كل هذا يؤكد لنا أن لوسائل الإعلام دور كبير في تحقيق السلم المجتمعي والأخوة الإنسانية وفي المحافظة على كيان الأمة من الفتن والاضطرابات التي تحل بها، فوسائل الإعلام لديها القدرة على علاج هموم الأمة الداخلية وتضميد جراحاتها، ولملمة شتاتها، وعدم تفرقها والرقي بمجتمعاتنا إلى العيش في سلم وأمان، وذلك عن طريق الخطاب الإعلامي المعتدل الذي يدعو إلى التسامح ونبذ العنف، ويدعم التآلف الاجتماعي ويحقق الأخوة الإنسانية. ,,,, المزيد

1- إبراز دور الإعلام في بناء جسور التواصل الحضاري، بين الثقافات والشعوب المتباينة

2- التأكيد على أهمية الإعلام الجديد والتقليدي في نشر ثقافة التسامح والاعتدال والعيش المشترك كقيم إنسانية سامية

3- دعم المبادرات الواعدة التي تجمع ولا تفرق وتدعو للتآلف الاجتماعي

4- البحث عن آليات محاصرة الدعوات الهدامة عبر منصات الإعلام المختلفة التي تدعو للعنف والإقصاء والفرقة

5- التأكيد على رسالة كلية الإعلام وجامعة الأزهر بخصوص تبادل الخبرات والمعارف والدراسات حول الإعلام الذي يتبنى القيم الإيجابية وفي مقدمتها الحوار بين الثقافات والحضارات والأخوة الإنسانية

• المحور الأول:  وسائل الإعلام والشائعات
• المحور الثاني: وسائل الإعلام والإرهاب
• المحور الثالث: وسائل الإعلام والسلم المجتمعي  
• المحور الرابع: وسائل الإعلام وتحقيق الأخوة الإنسانية

للمزيد اضغط هنا