أولاً : المعرفة والفهم:
بنهاية برنامج الشريعة تكون الخريجة قادرة على:
- معرفة تاريخ التشريع الإسلامي في مراحله المتعددة.
- معرفة نشأة أصول الفقه وتطوره ومصادره ومباحثه في كتب التراث الأصولية.
- معرفة أحكام وقضايا فقه الكتاب والسنة.
- إتقان دراسة الفقه المذهبي بجميع أبوابه.
- معرفة فقه الأحوال الشخصية والوصايا والتركات وتطبيقها على الواقع .
- معرفة فقه الجهاد والعلاقات الدولية من وجهة النظر الإسلامية.
- فهم نظريات الفقه الإسلامي
- معرفة آداب القضاء والإفتاء وأخلاقيات ممارستهما.
- معرفة فقه السياسة الشرعية وخصائصها في الدولة الإسلامية.
- فهم وجوه الاختلاف بين المذاهب الفقهية.
- معرفة حقوق الإنسان وواجباته من المنظور الإسلامي.
ثانياً :ـ المهارات الذهنية:
بنهاية برنامج الشريعة تكون الخريجة قادرة على:
- استنباط الأحكام الشرعية من مصادرها الأصلية.
- التوفيق بين النصوص التي يوحي ظاهرها التعارض.
- البحث والاستقصاء في مراجع الفقه المختلفة.
- المقارنة بين المذاهب الفقهية فيما يستجد من القضايا المعاصرة.
- استنباط الأحكام الفقهية من قواعد المذهب وأصوله.
- استقصاء القواعد الأصولية من مصادرها التراثية.
ثالثاً: المهارات المهنية:
بنهاية برنامج الشريعة تكون الخريجة قادرة على:
- تطبيق الأحكام الفقهية على القضايا المعاصرة.
- كتابة البحوث والتقارير العلمية.
- إنزال الأحكام الفقهية على الواقع بطريقة صحيحة.
- التواصل مع وسائل الإعلام في مجال التخصص.
- استخدام اللغة الأجنبية التي تجيدها في التواصل العلمي مع الناطقين بها.
- التعامل مع المستحدثات التكنولوجية كالحاسوب والإنترنت.
رابعاً: المهارات العامة:
بنهاية برنامج الشريعة تكون الخريجة قادرة على:
- الاطلاع المستمر، وامتلاك مهارات التعلم الذاتي.
- حسن استثمار الوقت.
- التواصل مع المؤسسات الفقهية المتخصصة في الداخل والخارج.
- استثمار ثقافتها الدينية في ترسيخ القيم والأخلاق في البيئة والمجتمع.
خامساً: الجوانب الوجدانية:
بنهاية برنامج الشريعة تكون الخريجة قادرة على:
- الاعتزاز بالفقه الإسلامي وأصوله وقواعده الكلية.
- الاعتزاز بالأحكام الشرعية العملية.
- تجنب التعصب المذهبي.
- تقدير قيمة الاختلاف الفقهي بين المذاهب باعتباره رحمة للناس.
- الالتزام بالقيم الإسلامية النبيلة.