شارك الأستاذ الدكتور كامل جاهين عميد كلية الدراسات الإسلامية بنين باسوان مديريةَ الشباب والرياضة في ندوة تثقيفية أطلقتها وزارة الشباب والرياضة بجميع محافظات مصر المختلفة
وكانت الندوة تحت عنوان (تصحيح المفاهيم المغلوطة)
وقد حضر الندوة الدكتور/ ناصر سليم وكيل وزارة الشباب والرياضة بأسوان، وفضيلة الشيخ / حنفي محمود دياب وكيل وزارة الأوقاف بأسوان،
بالإضافة إلى جمهور الشباب الأسواني الذين وجهت إليهم تلك المحاضرات والتي لفتت نظر هؤلاء الشباب إلى ضرورة توسيع الأفق المعرفي والبحث العلمي، وضرورة الحفاظ على القيم وثوابت الدين، ونبذ التعصب والتشدد، وأن الشباب هم عُدة هذه الأمة وأملها المعقود في مستقبلها.
هذا وقد ختمت الندوة بفقرة من الإنشاد والمدائح النبوية
وفي الختام نسأل المولى سبحانه وتعالى أن يتقبل هذا الجهد وأن يضاعف أجره في هذا الشهر الكريم المبارك.
تحقيق التميز العلمي في العلوم الشرعية محليًا وعالميًا، وبناء الطلاب وفق رؤية وسطية تستشرف المستقبل، وتحافظ على الثوابت، وتواكب المتغيرات.
تسعى كلية الدراسات الإسلامية للبنين بأسوان إلى الاستثمار الأمثل لطاقات أعضاء هيئة التدريس في بناء منظومة شرعية تربوية حديثة، لإعداد خريج متميز، والنهوض بالبحث العلمي في المجالات الشرعية، وتسخير ذلك لتحقيق أقصى استفادة لخدمة المجتمع وتنمية البيئة المحيطة.
استثمار كون الكلية هي الوحيدة للتعليم الديني في المحافظة في تلبية حاجة المجتمع الملحة لخدمات الكلية.
تمكين الوسائل المعاونة للتدريس لتحسين ضعف التعليم قبل الجامعي
تقوية التعليم قبل الجامعي بمساهمة أعضاء هيئة التدريس في المشاركات المجتمعية
استثمار منسوبي الكلية ذوي الكفاءة التكنولوجية في تحول الكلية رقميا استجابة لاتجاه الدولة في التحول الرقمي
تقوية الوسائل المعاونة للتدريس والاعتماد على الإمكانيات الحديثة مع سعي الدولة نحو التحول الرقمي الشامل
الاتجاه العام للدولة لدعم توكيد الجودة يؤدي إلى ارتفاع الموارد المالية والمادية المخصصة لأنشطة الجودة
العمل على فتح بعض الأقسام العلمية مثل (قسم اللغة العربية، والدعوة) مع اتساع رقعة نشاط الكلية.
الاستفادة من كفاءة الأساتذة الموجودين بالكلية لتمثيل الأزهر محليًا وإقليمياً.
إلغاء الكتاب الجامعي الموحد لزيادة الموارد المالية والمادية المخصصة لأنشطة الجودة.
تعظيم انتشار نشاط الكلية من خلال مساهمة أعضاء هيئة التدريس في المشاركة الاجتماعية.
تقليل تفشي ظاهرة الأمية في المجتمع المحلي كون الكلية هي الوحيدة للتعليم الديني في المحافظة.
تعظيم كفاءة الخريجين لتفادي مشكلات التوظيف لوجود أساتذة من الكلية أعضاء باللجنة العلمية الدائمة لترقية أعضاء هيئة التدريس.