"غزوة بدر مبعث الهمة والتضحية في قلوب المسلمين".
شارك فضيلة الأستاذ الدكتور كامل جاهين عميد الكلية وفضيلة الأستاذ الدكتور حسن إبراهيم وكيل الكلية مديريةَ أوقاف اسوان في الاحتفال العظيم بالذكرى العطرة بغزوة بدر الكبرى بمسجد الحاج حسن بمدينة أسوان، حيث استعرض فضيلتهما تاريخ الغزوة وأحداثها، والدروس والعبر من هذه الغزوة المباركة، وأنها أولى انتصارات المسلمين في شهر رمضان المبارك، وأن رمضان شهر العزيمة والبذل والتضحية، ويشهد بذلك فتح مكة ،والقادسية، وعين جالوت، وحطين، وانتهاءً بنصر العاشر من رمضان سنة ١٣٣٩ هجري الموافق السادس من أكتوبر سنة ١٩٧٣ م.
وقد شهد الاحتفال جموع المصلين بالمسجد بعد أداء صلاتي العشاء والتراويح، وقد ختم المجلس بالتوجه إلى الله تعالى أن يحقق النصر للأمة الإسلامية، في شتى الميادين والمجالات، وأن يحفظ مصر وجيشها وأمنها، وبلاد المسلمين من كل سوء ومكروه، اللهم آمين.
تحقيق التميز العلمي في العلوم الشرعية محليًا وعالميًا، وبناء الطلاب وفق رؤية وسطية تستشرف المستقبل، وتحافظ على الثوابت، وتواكب المتغيرات.
تسعى كلية الدراسات الإسلامية للبنين بأسوان إلى الاستثمار الأمثل لطاقات أعضاء هيئة التدريس في بناء منظومة شرعية تربوية حديثة، لإعداد خريج متميز، والنهوض بالبحث العلمي في المجالات الشرعية، وتسخير ذلك لتحقيق أقصى استفادة لخدمة المجتمع وتنمية البيئة المحيطة.
استثمار كون الكلية هي الوحيدة للتعليم الديني في المحافظة في تلبية حاجة المجتمع الملحة لخدمات الكلية.
تمكين الوسائل المعاونة للتدريس لتحسين ضعف التعليم قبل الجامعي
تقوية التعليم قبل الجامعي بمساهمة أعضاء هيئة التدريس في المشاركات المجتمعية
استثمار منسوبي الكلية ذوي الكفاءة التكنولوجية في تحول الكلية رقميا استجابة لاتجاه الدولة في التحول الرقمي
تقوية الوسائل المعاونة للتدريس والاعتماد على الإمكانيات الحديثة مع سعي الدولة نحو التحول الرقمي الشامل
الاتجاه العام للدولة لدعم توكيد الجودة يؤدي إلى ارتفاع الموارد المالية والمادية المخصصة لأنشطة الجودة
العمل على فتح بعض الأقسام العلمية مثل (قسم اللغة العربية، والدعوة) مع اتساع رقعة نشاط الكلية.
الاستفادة من كفاءة الأساتذة الموجودين بالكلية لتمثيل الأزهر محليًا وإقليمياً.
إلغاء الكتاب الجامعي الموحد لزيادة الموارد المالية والمادية المخصصة لأنشطة الجودة.
تعظيم انتشار نشاط الكلية من خلال مساهمة أعضاء هيئة التدريس في المشاركة الاجتماعية.
تقليل تفشي ظاهرة الأمية في المجتمع المحلي كون الكلية هي الوحيدة للتعليم الديني في المحافظة.
تعظيم كفاءة الخريجين لتفادي مشكلات التوظيف لوجود أساتذة من الكلية أعضاء باللجنة العلمية الدائمة لترقية أعضاء هيئة التدريس.