Language
Menu
  1. الرئيسة
  2. عن الكلية
  3. هيئة التدريس
  4. الأقسام
  5. شئون الدراسة
  6. وحدة ضمان الجودة
  7. خدمات طلابية
  8. اتصل بنا
20 أبريل, 2024

استراتيجية التَّعليم والتعلُّم

  • 22 فبراير, 2018

مقدمة

تحدِّد استراتيجيات التعليم والتعلُّم الأهداف الاستراتيجية التي يجب أن تسعى الكلية إلى تحقيقها في مجال التعليم والتعلُّم، والأطراف المشاركة، وكذلك الوسائل اللازمة لتحقيق تلك الاستراتيجية، وتتضمن الخطة التنفيذية للاستراتيجية، ومختلف الأنشطة والمهام المطلوب القيام بها؛ مع تحديد آليَّات متابعة تلك الاستراتيجية وكذلك مؤشرات قياس تلك الاستراتيجية.  

 تبنَّت كلية اللغة العربية بالقاهرة - جامعة الأزهر مجموعة من الاستراتيجيات التعليمية الحديثة التي تضمن تحقيق التفوق، ومن ثم الاستمرار في هذا التفوق في مختلف البرامج التعليمية بالكلية.

الأطراف المشاركة في إعداد استراتيجية التعليم والتعلُّم والتقويم:

  • الأقسام الأكاديمية بالكلية لاختيار استراتيجيات التدريس الملائمة.
  • الطلاب.

الهدف العام:

تحقيق التفوق التعليمي والحفاظ عليه من خلال برامج تعليمية تتسم بالكفاءة العالية.

الأهداف الفرعية:

  1. تطوير طرق الاستفادة من البرامج التعليمية من خلال استراتيجية تحقق التفاعل بين أطراف العملية التعيمية (المعلم – الطالب- المحتوى التعليمي).
  2. وضع آليات متابعة وتقييم للتدريب الميداني للطلاب لإمداد المجتمع وسوق العمل بخريجين ذوي مهارات علمية وعملية متميزة.
  3. اتباع سياسة التعليم الفعَّال أو التفاعلي، وإكساب الطلاب القدرة على التفكير وحل المشكلات اللغوية والأدبية والتاريخية المختلفة.
  4. تعزيز وتنمية المهارات القيادية والشخصية للطلاب من خلال نشاطات المناهج وبرامج الدعم الطلابي.
  5. وضع آليَّات للتعامل مع الطلاب المتعثرين دراسيًا من خلال استراتيجيات تُراعي أسباب تعثُّرهم.
  6. حل المشكلات التي تواجه بعض الطلاب الوافدين من خلال استراتيجيات تواجه هذه المشكلات.
  7. تطوير طرق التقويم ونظم الامتحانات.
  8. تحديث البِنْية التحتيَّة لتشمل تحسين بيئة العمل والتعليم، وتوفير المواد المساعدة للتعليم والتعلُّم بالكلية.

إعلان الاستراتيجية:

يتم الإعلان عن الاستراتيجية من خلال الآتي:

  • توزيع نسخة لكل قسم علمي.
  • الموقع الإلكتروني.
  • اللوحات والمُلصقات داخل الكلية لإعلانها للطلاب.

آليَّات متابعة تنفيذ استراتيجية التعليم والتعلُّم والتقويم:

-  تشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ الاستراتيجية.

-  إعداد تقارير عن معدل الإنجاز والتقدُّم في تنفيذ الاستراتيجية.

-  مراجعة الاستراتيجية سنويًّا في ضوء نتائج الطلاب، واستقصاء الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة.

مؤشرات قياس تحقيق استراتيجية التعليم والتعلُّم والتقويم؛ وتشمل:

  1. نسب نجاح الطلاب مقارنة بالأعوام الثلاثة السابقة.
  2. نتائج استبانات المستفيدين عن مستوى خريجي الكلية.
  3. نتائج استبانات المستفيدين عن ملائمة البرامج التعليمية ومحتوي المقررات لمتطلبات سوق العمل.
  4. نتائج استبانات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس عن سياسة الكلية في التغلُّب على مشكلات التعليم.
  5. نتائج استبانات الطلاب عن أداء أعضاء هيئة التدريس.
  6. عدد الطلاب المشاركين بالأنشطة الطلابية مقارنة بالأعوام الثلاثة السابقة.

الاستراتيجيات، وتشمل:

1- التدريس المباشر. 2- العصف الذهني. 3- حل المشكلات والاستقصاء. 4- التعلم في مجموعات. 5- التعلم الذاتي. 6- التقويم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1- استراتيجية التعليم من خلال التدريس المباشر

تستخدم هذه الاستراتيجية في المحاضرات التي يعدُّها ويديرها عضو هيئة التدريس؛ إذ تقدم المادة التعليمية من خلال طرح الأسئلة والعبارات التي تسمح بالحصول على التغذية الراجعة من الطلبة والتي توجه استجابة الطلاب ليُكيَّف الدرس حسب الحاجة.

من أمثلة التدريس المباشر ما يلي:

- المحاضرة.

- العروض التوضيحية.

- التدريبات والتمارين.

- البحث في المراجع العلمية.

- حلقة البحث.

- المناقشة.

 

دور المتعلم في التدريس المباشر: 

 
  •  الإصغاء الفعال.
  •  طرح الأسئلة للتأكُّد من الاستيعاب.
  •  الإجابة عن التساؤلات المطروحة.
  •  المساهمة في المحاضرة بإعطاء ملاحظـات تضيف معلومات وأفكارًا وآراء جديدة للمحاضرة.
  •  ممارسة المهارات المكتسبة تحت إشراف المحاضر أولاً، ثم باستقلالية ثانيًا.
  •  استخدام مهارات التقويم الذاتي لمراقبة التعلُّم.

 دور المعلم في التدريس المباشر: 

 
  • تحديد المعرفة والمهارات الأوليَّة التي يحتاجها الطلاب لاستيعاب المحاضرة.
  • تنظيم العرض وتخطيطه في تسلسل منطقي.
  • فحص استيعاب الطلاب من خلال طرح أسئلة مباشرة خلال المحاضرة.
  • عرض نموذجي للمهارة وتوفير الفرص لممارستها من قبل الطلاب.
  •  مراقبة تقدم الطلاب خلال المحاضرات.
  • مساعدة الطلبة الذين يواجهون صعوبات.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

2- استراتيجية العصف الذهني:

تعد استراتيجية العصف الذهني من الاستراتيجيات التي تعتمد علي طرح عدد كبير من الأفكار لمعالجة موضوع من الموضوعات العلمية من أشخاص مختلقين في وقت قصير؛ ومن مميزات هذه الاستراتيجية أنَّها لا تحتاج إلى تدريب طويل، وأنها اقتصادية لا تتطلب غير مكان مناسب ومجموعة من الأوراق والأقلام.

دور المتعلم في التعلُّم القائم على العصف الذِّهني:

 
  • يظهر اهتمامًا فعالًا في التعلم ويطرح أكبر عدد ممكن من الافكار.
  • يشارك أكبر عدد من الطلاب في جلسات العصف الذهني.
  • المشاركة في مناقشة الأفكار المطروحة وتنقيحها.

دور المعلم في تطوير استراتيجية العصف الذِّهني:

 
  • قبول الأقكار غير المألوفه وتشجيعها، وتوجيهها لتحقيق الأهداف.
  • إضفاء جو من الإثارة والتحدِّي بين الطلاب.
  • تجنب النقد وقبول الأقكار مهما كانت.
  • الفصل بين استنباط الأفكار وتقييمها.
  • يُظهر الانفتاح ويتقبل أفكار الآخرين.
  • يتبع خطة ويستخدم مصادر مختلفة لجمع وتنظيم الأفكار وعرضها على جميع المشاركين في الجلسة.
  • تشجيع الطلاب على استخدام المنطق والدليل العلمي لتطوير أفكاره الشخصية.
  • يراقب تقدم الطلبة ويعطي تغذية راجعة لما يطلبه الموقف.
  • مساعدة الطلاب على تنقيح الأفكار.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

3- استراتيجية التعليم القائم على حلّ المشكلات والاستقصاء:

تعد استراتيجية حل المشكلات استراتيجية تعليمية واقعية يتم فحصها من قبل الطلاب، وتشجع هذه الاستراتيجية مستويات أعلى من التفكير الناقد والإبداعي، وغالبًا ما تتضمن المكونات الآتية:

  1. تحديد المشكلة.
  2. اختيار نموذج، وجمع معلومات حول المشكلة.
  3. اقتراح حلول متعددة.
  4. الاستقصاء وفحص المعلومات ومناقشة الفروض.
  5. استخلاص النتائج من البيانات.
  6. إعادة النظر ومراجعة الحل إن تطلب الأمر.

وخلال هذه الخطوات في عملية الاستقصاء يتبادل الطلاب الأفكار من خلال حلقات النقاش ومواقع التواصل الاجتماعي والوسائل الأخرى، ويربط الطلاب التعلم الجديد بمعرفتهم السابقة، وينقلون عملية الاستقصاء إلى مشكلات مشابهة، وعلى الطلاب أن يكونوا مشاركين فاعلين في تقويم العملية ونتائج الاستقصاء ومراجعتها.

دور المتعلم في التعلُّم القائم على حلِّ المشكلات والاستقصاء:

 
  • يظهر اهتمامًا فعالًا في التعلم ويمارس مهارات حل المشكلات
  • يقترح موضوعات لمواجهة مشاكل المجتمع.
  • يشارك في تحديد أسباب المشكلة، وجمع المعلومات حولها.
  • يظهر حب الاستطلاع حول اكتساب معرفة جديدة عن القضايا والمشكلات.
  • يبدي المثابرة في حل المشكلات.
  • يكون راغبًا في تجريب طرق مختلفة لحل المشكلة وتقويم نفع هذه الطرق.
  • يعمل مستقلاً أو في فريق لحل المشكلات.

دور المعلم في تطوير استراتيجيات حل المشكلات واستخدامها:

 
  • يحدد المعرفة والمهارات التي يحتاجها الطلاب لإجراء البحث والاستقصاء والاستطلاع.
  • يحدد النتاجات الأولية أو المفاهيم التي يكتسبها الطلاب نتيجة لقيامهم بالبحث والاستقصاء.
  • يعلم الطلاب نماذج لطرق حل المشكلات والبحث يفيدون منها مستقبلاً.
  • يساعد الطلاب في تحديد المراجع المطلوبة لإجراء البحث، وسبل الحصول عليها.
  • يقدم نموذجًا في اتجاهات البحث (مثل المثابرة)، وعملية إجراء البحث.
  • يراقب تقدم الطلاب ويتدخل لدعمهم كلما تطلب الأمر.
  • يتابع خطوات الطلاب في تحديد المشكلة وحلها.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

4- استراتيجية التعليم القائم على العمل الجماعي

تشجع استراتيجية العمل الجماعي التعلم الفعَّال؛ إذ تساعد على تطوير التفاعل وعادات الإصغاء الجيد ومهارات النقاش. ومن استراتيجيات العمل الجماعي التي يقوم عليها التدريب بالكلية:

1- الندوات التعليمية. 2- التدريس بالأقران. 3- التعلم التعاوني.

 فعندما يعمل الطلاب مع بعضهم البعض لتحقيق هدف مشترك تتطور لديهم خاصية الاعتماد المتبادل والمساءلة الشخصية للمساهمة في نجاح المجموعة؛ ويؤدي العمل الجماعي إلى دعم الزملاء، وبناء تفاعل الطلاب مع بعضهم البعض (طالب- طالب) بوصفه بديلاً لتفاعل المعلم مع الطلاب (معلم- طالب).

 دور المتعلم في التعليم القائم على العمل الجماعي:

 
  • يشجع التفاعل بين الطلاب.
  • يقوِّم فاعلية المجموعة في إنجاز العمل.
  • يمارس المهارات الاجتماعية (القيادة – المراجعة)، وغيرها.
  • يتقبل قدرًا مناسبًا من المسئولية في العمل الجماعي.
  • يستخدم إدارة الوقت بشكل جيد، ويعمل باستقلالية عن المعلم. 

دور المعلم في تطوير استراتيجيات العمل الجماعي  واستخدامها:

 
  • يحدد بوضوح الخطوات العريضة والنهايات الزمنية لفعاليات المجموعة.
  • يكون لديه تفهُّم واضح لكيفية عمل المجموعات حسب مراحل التطور المختلفة للطلاب.
  • يُساعد الطلاب على اكتساب السلوك الإيجابي للعمل الجماعي.
  • يُلخِّص أو يُوجز العمل الذي تمَّ في مجموعات.
  • يُدعم الطلبة الخجولين وغير المشاركين ويشجعهم.
  • يُقوِّم تعلُّم الطلبة من خلال الملاحظة المستمرة.
  • يُراقب من خلال التَّجوُّل والإصغاء.
  • يُوزِّع الطلاب في مجموعات بحيث يضمن التنويع في قدرات المجموعة الواحدة.

 

5- استراتيجية التعلُّم الذَّاتي:

     تعتمد استراتيجية التعلُّم الذَّاتي على قدرات الطالب الذَّاتيَّة في تحصيل المعارف من مصادر مختلفة مثل مكتبة الكلية، شبكة الإنترنت، البرامج الالكترونية المعدة لتعليم الطلاب، وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تنمية مهارة الطالب على مواصلة التعلُّم بنفسه مما يساعده علي التقدُّم، والتطور، وتعلُّم كل ما هو جديد في مجال تخصصه، ويتم تطبيق هذا الأسلوب في المشاريع التي تُطرح لكل مقرر دراسي. 

   دور المتعلم في التعليم الذَّاتي:

 

 

  • يحاول جاهدا تنمية مهاراته؛ لتحقيق أهداف التعلُّم.
  • يتقبل قدرًا مناسبًا من المسئولية في تعلُّمه بنفسه.
  • يتدرب الطالب علي متابعة ماهو جديد في تخصصه. 
  • يستخدم إدارة الوقت والجهد والامكانيات المتاحة، ويعمل باستقلالية عن المعلم.

دور المُعلم في التعليم الذَّاتي:

 
  • يحدد بوضوح الخطوات العريضة والنهايات الزمنية في الوصول للقدر الكافي من المعلومات المطلوبة.
  • يكون لديه تفهُّم واضح لكيفية توجيه الطلاب للتعليم الذَّاتي حسب مراحل التطور المختلفة للطلاب.
  • يساعد الطلاب على الوصول لمصادر التعليم المختلفة، والمشاركة مع زملائهم مما يساعد في تطوير العملية التعليمية.
  • يدعم الطلاب بمصادر التعليم الذَّاتي المختلفة ويشجعهم على تغيير تلك الطرق؛ وصولًا للمستوى المطلوب.
  • يتابع مستوى تقدُّم الطلاب، ويقدِّم لهم التغذية الراجعة اللازمة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

6- استراتيجية التقويم

    تقوم استراتيجية التقويم في الكلية على مجموعة من الآليَّات يمكن إجمالها فيما يلي:

  1. آلية البحث العلمي:

    تُبْنَى هذه الآلية على أساس تكليف أساتذة الأقسام العلمية الطلاب بإعداد أبحاث متخصصة في كافة الفرق الدراسية من خلال مادة "قاعة البحث"؛ بغية تنمية قدراتهم العلمية، وتقويم أساليبهم الكتابية من النواحي النحوية والصرفية والإملائية، وذلك على النحو التالي:

أولًا- بالنسبة للشعبة العامة:

ثانيًا- بالنسبة لشعبتي التاريخ والحضارة: يقوم الطالب بإعداد بحث متعلق بالتاريخ السياسي أو التاريخ الحضاري في كافة الفرق الدراسية؛ بناءً على تكليف أحد أساتذة قسم التاريخ والحضارة بالكلية.  

دور المُعلم في البحث العلمي:

           
  • توجيه الطلاب إلى موضوعات تصلح للبحث العلمي المتخصص وتتناسب مع قدراتهم وميولهم، وذلك من خلال المناقشة والحوار.
  • إرشاد الطلاب إلى المراجع اللازمة لإتمام أبحاثهم وسبل الوصول إليها.
  • المتابعة المستمرة لسير أبحاث الطلاب؛ للوقوف على مواطن الخلل فيها ومحاولة تقويمها.
  • تقييم الأبحاث المقدمة من الطلاب بناءً على المتابعة السابق ذكرها.

 

دور المتعلم في البحث العلمي:

 
  • الاستجابة لتوجيهات المعلم.
  • الاستفادة القصوى من المراجع المتخصصة اللازمة.
  • الرجوع إلى المعلم في حال مواجهة مشكلات تتعلق بالبحث.
  • الانتهاء من إعداد البحث وتسليمه للمعلم قبل نهاية الفصل الدراسي.
  1. آلية الأسئلة الاختبارية:

يقوم الأستاذ في نهاية المحاضرة بطرح أسئلة يختبر من خلالها مدى تحصيل الطلاب للمادة العلمية التي تم استعراضها طوال مدة المحاضرة، ويعمل على تقويم الأمور التي يجد الطلاب صعوبة في استيعابها، ويفعل الشـيء نفسه في المحاضرة التالية؛ للتأكد من جودة استيعاب الطلاب لما تمَّ عرضه سابقا.

دور المعلم في الأسئلة الاختبارية:

 

  دور المتعلم في الأسئلة الاختبارية:

 
  1. آلية المحاضرة التطبيقية:

يقوم الأستاذ بعد انتهائه من شرح الدرس نظريًا في عدة محاضرات بعقد محاضرة تطبيقية أو أكثر؛ لتدريب الطلاب على الجوانب الفنية التي يشتمل عليها ذلك الدرس، والـتأكد من قدرتهم على التطبيق بأشكاله المختلفة.

دور المعلم في المحاضرة التطبيقية:

 
  • الاعتماد على الأسئلة الفنية التي تحتاج إلى إعمال الفكر؛ وصولًا بالطلاب إلى استيعاب النقاط الدقيقة التي يشتمل عليها الدرس بصورة علمية وعملية.
  • تنويع ألوان الأسئلة التطبيقية، وعدم الاقتصار على لون واحد منها.
  • إعداد قدر من الأسئلة يغطي كافة الجوانب التطبيقية والفنية من الدرس.
  • التركيز على الجوانب التي يستشعر المعلم سوء استيعاب الطلاب لها.
  • الاهتمام بالتعرف على مدى استيعاب كافة الطلاب الحاضرين، وعدم حصر ذلك الاهتمام على ذوي الاستجابة العالية منهم.

 دور المتعلم في المحاضرة التطبيقية:

 
  • تحضير الدرس بصورة جيدة قبل المحاضرة.
  • التفاعل مع تطبيقات المعلم، وعدم إبراز الروح السلبية في حالة سوء الاستيعاب.
  • الرجوع إلى المعلم في حالة انعدام القدرة على الإجابة عن التطبيق الجيد.
  1. آلية الاختبارات الشفهية:

    تعقد الكلية في نهاية العام الدراسي مجموعة من الامتحانات الشفهية تهدف إلى ما يلي:

أ-التعرف على مدى قدرة الطالب على حفظ القرآن الكريم، وتطبيق أحكام التجويد والأداء بصورة صحيحة.

ب -الوقوف على مهارة الطالب في مجاراة اللسان العربي الفصيح، وتطبيق أحكامه النحوية والصرفية.

ج - الوقوف على قدرة الطالب على قراءة النصوص الأدبية قراءة صحيحة، وفهم معانيها ومراميها بشكل جيد.

د- التعرف على مهارة الطالب في فهم النصوص التاريخية.

دور المُخْتَبِر في الاختبارات الشفهية:

 
  • إعداد الأسئلة قبل الاختبارعلى أن تكون متوازنة قدر المستطاع ومكتوبة في وريقات صغيرة يختار الطالب منها ثم يجيب على الأسئلة المدونة فيها، ضمانا لعدالتها وعدم التمييز فيها .
  • الاعتماد على الأسئلة التي من شأنها إبراز المهارات اللغوية والأدبية والتاريخية لدى الطلاب.
  • توجيه إجابة الطالب  بأسلوب هادئ لين يوفر له الراحة النفسية، مع تفادي الأسلوب الفَظِّ الذي من شأنه تشتيت انتباه الطالب وإفقاده القدرة على التركيز.

   دور الطالب في الاختبارات الشفهية:

 
  • الاستعداد الجيد قبل الاختبار.
  • التركيز على إبراز المهارات المطلوبة بصورة مرضية.
  • التأنِّي قبل الإقدام على الإجابة.

تحميل المرفقات

طباعة

Please login or register to post comments.

x
Copyright 2024 by Al-Azhar Al-Sharif Terms Of Use Privacy Statement
Back To Top