حصلت على دكتوراه في الشريعة الإسلامية
(حقوق وواجبات غير المسلمين في الدولة الإسلامية» من جامعة القاهرة بإشراف د. محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف الأسبق، ود. علي جمعة، مفتي الديار المصرية الأسبق، وَمَنْ يريد أن يدرس شيئًا لن يمانعه أحد، فقد حصلت عليها وسط ترحيب من أوساط الجامعة ومؤسسة الأزهر؛ لأن ذلك عِلْمٌ في النهاية، وأن الحساسية من فكرة أن مسيحيًّا يدرس الشريعة الإسلامية كانت من قبل المتعصبين، سواء أكانوا من المحسوبين على الإسلام أو المسيحية، ولو سرنا وراء المتعصبين من هنا أو هناك سنضل الطريق، فلم يعترض أحد من الأزهر أو الجامعة على إتمام الدكتوراه، وكنتُ أول مسيحي يرشحه مجمع البحوث الإسلامية لجائزة الدولة لمجموع كُتُبِي التي تحض على الوحدة الوطنية ومحبة الآخر، وهذا يعكس وسطية الأزهر، فلنتتجاهل المتعصبين الذين يسيئون إلى الإسلام أو المسيحية" .. بوابة أخبار اليوم 14/1/2021م. د. نبيل لوقا بباوي